صوتك * بقلم ... احمد ابراهيم
صوتك
صوتك
صوتك حينما ترميه
من سماعة الهاتف
على مسمع اذنى
لتهز به ليلى الساكن
فاراك مختبئاخلف اسوار
وحدتى
خلف الانهار
والاشجار
وحينما اد يدى
المس وجهك
توقظنى سماعة الهاتف
لادخل من جديد
دروب حبك
واسال كيف
تستطيع همساتك وحدها
ان تسكن قلبى
وتفجر براكين الحب
الساكنة فى صدرى
وكيف ليلى قارص البرد
يصير شفافا رقيقا
كيف كل هذه الهمسات التى
تمطرنى بها
تهزنى بكل اسرارى
واصير ادندن بحبك
وهو كامن فى صدرى
منذ زمنا بعيد
وابوخ بما اخشى عليه
واشتاق حبيبى اليك
الى حبك وكلماتك
ولكن حبك دائما جديد
واشتاق ان اقطف لك كلمات وكلمات
صوتك تولد منه الزهور
والضوء والفراشات الملونه
داخل اسوار وحدتى
واشتاق الى احتضانك
ولكن مازالت مقيدا
بسماع صوتكفكيف احتضنك
انصت الى فلبى فانه ينبض بحبك
................
بقلم ... احمد ابراهيم
صوتك حينما ترميه
من سماعة الهاتف
على مسمع اذنى
لتهز به ليلى الساكن
فاراك مختبئاخلف اسوار
وحدتى
خلف الانهار
والاشجار
وحينما اد يدى
المس وجهك
توقظنى سماعة الهاتف
لادخل من جديد
دروب حبك
واسال كيف
تستطيع همساتك وحدها
ان تسكن قلبى
وتفجر براكين الحب
الساكنة فى صدرى
وكيف ليلى قارص البرد
يصير شفافا رقيقا
كيف كل هذه الهمسات التى
تمطرنى بها
تهزنى بكل اسرارى
واصير ادندن بحبك
وهو كامن فى صدرى
منذ زمنا بعيد
وابوخ بما اخشى عليه
واشتاق حبيبى اليك
الى حبك وكلماتك
ولكن حبك دائما جديد
واشتاق ان اقطف لك كلمات وكلمات
صوتك تولد منه الزهور
والضوء والفراشات الملونه
داخل اسوار وحدتى
واشتاق الى احتضانك
ولكن مازالت مقيدا
بسماع صوتكفكيف احتضنك
انصت الى فلبى فانه ينبض بحبك
................
بقلم ... احمد ابراهيم
تعليقات
إرسال تعليق