.............................على ايقاع اللي جوه القلب كان ........................... هل شهرالصوم حدانا للهدى والنور دعانا يللي في رحابك ايمانا بالورود حسنك نادانا هات طبالك يامسحراتي لحن عود ياجميل شجانا فين حبالك يامنقراتي صوتك الرنان سقانا غني جانا يامغنواتي اللي بالغفران شرانا من حنيني باح سكاتي في رحيله بنشوف شقانا الدموع نادت آهاتي لو تجف تجود دمانا سلسبيله باعث حياتي والهموم تنزاح ورانا كان وصاله يحيي ذاتي في بعاده ظلام علانا مشتاقين له كل ثانية حورجنان طيبه غوانا للمعالي ايده بانية بالمراحم والخيرملانا مين ياناس يعقل مرادي فين رجال تفهم لغانا الكحيلة شغلت فؤادي رمش عينها اللي سبانا الجمال ع الخد بادي أشعلت نيران هوانا رقصت أوتار ودادي والدلال ياريم كوانا القمر سهر سهادي نادى نجم الروح معانا الليالي نسيمها غادي الظلال والشوق أوانا روح ياطير احرس هنادي الحرامي جاي ورانا عامل انه راعي لينا بالغلا والنار شوانا قال تراثكوا دا مغالطة الأصالة أسباب أسانا الحداثة مش الأوانطه فكر غربي فيه هنانا عامل انه طبيب بشنطه ديب بمكره ياناس سهانا في ان...

وصية امي سأل :القلب قلبها أماه لماذا هذا الهجران ؟؟ فبكت أنهار قالت :لقد أذيتموني كفوا عن الحزن والبكاء أما قرأتم في الفرقان **كل من عليها فان ** حتى الرسل والانبياء لكني بأشتياق الى ذااااااااااك المكان ركني الركين ما بين الجداران لانه محرابي في الصلاة اوصيكم .............. صلوا فيه بأحسان علي المالكي 3/6/2017 بغداد

قصيدة...بعنوان/ بين ضلوعي ......................................... وقت ما بحس انك زعلان الدنيا كلها بتخصمني حتي السعادة بفتقدها والفرح من حياتي بيهجرني ونبض قلبي بيكون حزين والدم اللى فجسمي بيسبني وبيسافر من دنيتي الحنان والدنيا بحالها بتظلمني وعلقي ع طول يسألني يقولي انت ليه بتلومني هتتغير حاله ويكون مبسوط وقل التفكير بقي راح تقتلني ده هو حبيبي رمز العاشقين واجمل بسمه وزهرة بتغني ده لما بسمع صوت ضحكته بلاقي الكون كله بيبتسملى بنظره عينه بشوف الحنين بين ضلوعي بيرقص قلبي انا معاك دايما طول السنين يللى معاك بيكتمل بيك عمري بقلم ..../ عاطف بيومى محمد

----- مَمْلَكَةُ الشِّعْرِ ---- للشاعر الدكتور ابراهيم الفايز نَطََقْتُ بالشِّعْرِ كَيْ أَلْهو فَأَوْقَفَني وَقَالَ لِي العَسْجَدُ المَسْبوكُ مِنْ صِفَتِي وَإنَّ لِي صِفَةَ الإعْجازِ في لُغَتِي فَاحْرِصْ عَلَيَّ ولا تَبْخَسْ بِجَوْهَرَتِي وَاصْنَعْ كَمَا شِئْتَ أَوْ كَمْ شِئْتَ مِنْ حُلَلٍ مِنْ عَسْجَدي فَلَكَمْ تَسْمو بِهِ لُغَتِي وَخُذْ إلَيْكَ مُحيطاتي وَمَا كَنَزَتْ مِنْ بَيْنِها دُرَّةُ الْغَوّاصِ مَفْخَرَتِي وَهاكَ بَيْتِي وَأَوْتادي وَقافِيَتِي خُذْها إلَيْكَ فَفيها كُلُّ مَنْسَأَتِي وَهاكَ مِنِّي خَيَالَ الَّليْلِ أَجْمَعَهُ وَاسْرَحْ بِهِ وَافْرِغْ الآهاتِ في شَفَتِي إنِّي أَنَا الشِّعْرُ أَزْهو أَيْنَما وُجِدَتْ لِي تُرْبَةٌ خِصْبَةٌ بِكْرٌ بِمَمْلَكَتي إنِّي أَتَيْتُكَ مُشْتاقاً على عَجَلٍ فَأَنْتَ لِي كَنَسِيمِ البَحْرِ في رِئَتِي ...