إبحار و قرأة أمال السعدي

إبحار و قرأة في ما به ظن نزار انه حقد قبل ان يرسم وضوح علياء نفس المرأة .............................. أقلام وشعراء بصورة المرأة يلونوا سُهد وصدق و حيرة ولغز هم به لا يفقهوا بل بها يقروا عشقٌ ما كان ولا به كينونة يمكن أن توفر...... رسم به ذل وإحساس به حقد وبها صورة الرغبة في الوقوف قوة لا إذلال ولا توهن.... وبها كتب كما كتب عنها رغبة لكل أدم سهلة بها يمكن أن يرسم الحب بالقلم....قال أنها أمرأة حاقدة حين احتل بها صدق البصيرة في ما به الحال لمن با العمر نكر و أستهون به رفات بقايا بعض من كوكب دنت الرغبة في إطفاء جمالية الزمن............. وعد به الكذب نفق مشبع بوعد و تعليل كل مشهد أن به حق يرى و له الحقيقة يوم لم تصور.... أنا لست أسفة عليك بل على عمر به أنت لم تحمل ولم تقيم به عرف العهد الذي أوليته و بك أوليتني...عمر بات به صرامة القرار في أن يقر ولا يهم به من كان بالوجع مضمد.. أنا لست نادمة وما ندمت لأني طيب لا وجع ولا داء به للغير أُعمد...زعمت و زعمت ومزاعم بك باتت سياسة ما انتهت ولن تنتهي.... عطفت كل ظلول العمر وبها قدمت لك نصر و إنصاف غلفته في رقة المعطفِ... أنا لست بنادمة بل بخيب...