مقال عن جزيرة تيران وصنافير ...أ.إيمان ذهني
عودة الحقوق ..
قد أثير الجدل الكبير حول الجزيرتين " تيران وصنافير " وقيل أن سيادة الرئيس / عبد الفتاح السيسى تنازل عن هذين الجزيرتين للمملكة العربية السعودية وهذا هو الجهل بعينه
سيادة الرئيس /عبد الفتاح السيسي ليس بهذه السذاجة وهذه السطحية حتي يضع نفسه تحت طائلة القانون الدولي
أريد أن أذكركم بالتاريخ ياااامصريين
تيران وصنافير " تقع فى حدود المياه الإقليمية والدولية الخاصة بالمملكة العربية السعودية وهذا من واقع الوثائق والخرائط والمستندات الحدودية الإقليمية الدولية العالمية
أما وجودها تحت وصاية مصر فهى لها أكثر من قصة لذلك لا يصح لنا التنازل عنها كما يشاع أو يقال لإننا لا نتمتلكها أصلاً
ولكن هى كانت تحت سيطرتنا ووصايتنا كل هذه الفترة وما فعله الرئيس/ عبد القناح السيسى
ماهو اإلا أسترجاع الحق الى أصحابه مع تصحيح الأوضاع ومن أجل إعطاء كل ذو حق حقه وتقوية وزيادة العلاقات الدبلوماسية
المملكة العربية السعودية كانت تطالب بهما منذ أن ابرمت أتفاقية السلام " كامب ديفيد" بين مصر وأسرائيل
جزر تيران وصنافير جزر سعودية تقع على مدخل خليج العقبة وهى فى نطاق الحدود الإقليمية السعودية وقد طلب الرئيس الراحل عبد الناصر من المملكة العربية السعودية أن يضع يده عليهما من أجل الحفاظ على الحدود الإقليمية حيث أهمية موقعهما الاستراتيجي سنة 67 ومن أجل أعطائه الحق في غلق خليج العقبة وتضيق الخناق علي أسرائيل ولكن قامت الحرب وأحتلت سيناء بما فيهم الجزيرتين ومرت السنوات وقامت مصر بحرب 73 وأنتصرنا وبعدها أبرمت أتفاقية السلام ودخلت الجزيرتين فى المنطقة "ج " وتواجدت قوات حفظ السلأم وأسترجعنا سيناء بما فيهم الجزيرتين وبدأت الممكلة العربية السعودية تطالب بأستردادهما منذ ذاك الوقت فوقوا بقي هذه هي الحقيقة الغائبة عن أذهانكم .
وقد أكد على ذلك ا الدكتور البرادعى رغم انه غير مخلص لبلده ولكن هو شهد شهادة حق حيث كان فى ذاك الوقت المحامى العام الدولى الذى كان يمثل مصر فى أى أتقاقيات دولية وقد قال فى مقال ما أن تيران وصنافير تقع على مدخل خليج العقبة فى نطاق المياه الإقليمة والدولية الخاصة بالمملكة العربية السعودية
بينما "مضيق تيران " يقع بين شاطئ سيناء فهو داخل المياه الإقليمية والدولية المصرية
هذه هى الحقيقة التى تغيب عن أذهاننا وأثير حولها الجدل
رجال مصر العظماء لا يضحون ولا يفرطون فى أى شبر من حدود مصر وارض مصر لازم نفهم كده ونعرف إن مش ممكن نتنازل عن أي شبر من اراضينا لاحد مهما كانت الظروف
والرئيس / عبد الفتاح السيسى رجل من ضمن هؤلاء الرجال العظماء
مصر الماضى ، مصر الحاضر ، مصر المستقبل أعظم وأحلى بلد فى الدنيا
لذلك يطلق عليها أم الدنيا
ورجال القوات المسلحة شرفاء ولا يبيعون أراضهيم ولا بكنوز الدنيا كلها
فلا يستطيع أحداً مهما كان وضعه مغرض عدو أو خائن أو شيطان أو عابث أن يبث فتنة أو وقيعة بين البلدين " مصر والممكلة العربية السعودية "
وهذا من واقع التاريخ العريق والعلاقات القوية الراسخة في قلوبنا وبين البلدين
ايمان ذهنى
قد أثير الجدل الكبير حول الجزيرتين " تيران وصنافير " وقيل أن سيادة الرئيس / عبد الفتاح السيسى تنازل عن هذين الجزيرتين للمملكة العربية السعودية وهذا هو الجهل بعينه
سيادة الرئيس /عبد الفتاح السيسي ليس بهذه السذاجة وهذه السطحية حتي يضع نفسه تحت طائلة القانون الدولي
أريد أن أذكركم بالتاريخ ياااامصريين
تيران وصنافير " تقع فى حدود المياه الإقليمية والدولية الخاصة بالمملكة العربية السعودية وهذا من واقع الوثائق والخرائط والمستندات الحدودية الإقليمية الدولية العالمية
أما وجودها تحت وصاية مصر فهى لها أكثر من قصة لذلك لا يصح لنا التنازل عنها كما يشاع أو يقال لإننا لا نتمتلكها أصلاً
ولكن هى كانت تحت سيطرتنا ووصايتنا كل هذه الفترة وما فعله الرئيس/ عبد القناح السيسى
ماهو اإلا أسترجاع الحق الى أصحابه مع تصحيح الأوضاع ومن أجل إعطاء كل ذو حق حقه وتقوية وزيادة العلاقات الدبلوماسية
المملكة العربية السعودية كانت تطالب بهما منذ أن ابرمت أتفاقية السلام " كامب ديفيد" بين مصر وأسرائيل
جزر تيران وصنافير جزر سعودية تقع على مدخل خليج العقبة وهى فى نطاق الحدود الإقليمية السعودية وقد طلب الرئيس الراحل عبد الناصر من المملكة العربية السعودية أن يضع يده عليهما من أجل الحفاظ على الحدود الإقليمية حيث أهمية موقعهما الاستراتيجي سنة 67 ومن أجل أعطائه الحق في غلق خليج العقبة وتضيق الخناق علي أسرائيل ولكن قامت الحرب وأحتلت سيناء بما فيهم الجزيرتين ومرت السنوات وقامت مصر بحرب 73 وأنتصرنا وبعدها أبرمت أتفاقية السلام ودخلت الجزيرتين فى المنطقة "ج " وتواجدت قوات حفظ السلأم وأسترجعنا سيناء بما فيهم الجزيرتين وبدأت الممكلة العربية السعودية تطالب بأستردادهما منذ ذاك الوقت فوقوا بقي هذه هي الحقيقة الغائبة عن أذهانكم .
وقد أكد على ذلك ا الدكتور البرادعى رغم انه غير مخلص لبلده ولكن هو شهد شهادة حق حيث كان فى ذاك الوقت المحامى العام الدولى الذى كان يمثل مصر فى أى أتقاقيات دولية وقد قال فى مقال ما أن تيران وصنافير تقع على مدخل خليج العقبة فى نطاق المياه الإقليمة والدولية الخاصة بالمملكة العربية السعودية
بينما "مضيق تيران " يقع بين شاطئ سيناء فهو داخل المياه الإقليمية والدولية المصرية
هذه هى الحقيقة التى تغيب عن أذهاننا وأثير حولها الجدل
رجال مصر العظماء لا يضحون ولا يفرطون فى أى شبر من حدود مصر وارض مصر لازم نفهم كده ونعرف إن مش ممكن نتنازل عن أي شبر من اراضينا لاحد مهما كانت الظروف
والرئيس / عبد الفتاح السيسى رجل من ضمن هؤلاء الرجال العظماء
مصر الماضى ، مصر الحاضر ، مصر المستقبل أعظم وأحلى بلد فى الدنيا
لذلك يطلق عليها أم الدنيا
ورجال القوات المسلحة شرفاء ولا يبيعون أراضهيم ولا بكنوز الدنيا كلها
فلا يستطيع أحداً مهما كان وضعه مغرض عدو أو خائن أو شيطان أو عابث أن يبث فتنة أو وقيعة بين البلدين " مصر والممكلة العربية السعودية "
وهذا من واقع التاريخ العريق والعلاقات القوية الراسخة في قلوبنا وبين البلدين
ايمان ذهنى
تمت إضافة 3 من الصور الجديدة من قبل Iman Zohni.
تعليقات
إرسال تعليق