ودخلت.. عواطف حسن علي...



ودخلت..
قوقعتي ..بارادتي...
ادرت بعيني حولي...
لا اجد احدا..
الا انا وانا .....
ونظرت الي....
وانا ........انها تعرفني...
وجلست ...معي..........في صمت...
ارتب ...سنواتي..واهئ للقادم ...حياتي..
واغلق صندوق طموحاتي..
فقد ان الاوان ..
ان اتوقف ...ان اعيد ترتيب اوراقي...
ولا انظر خلفي..
الان احتاج ..ان الملم ذاتي..
وانظر بين يدي...كيف هو الان حصادي..
وهل انا راضيه..
ام غاضبه...
لا ادري ..ولكن كل ما اعرفه....انها اقداري..
لم اختارها..هي من اختارتني..
ولذلك لن اجلد يوما ذاتي..
اذن انا راضيه....اواقنع نفسي بذلك..
وجميل.......جمييل........ ما حصلت عليه......
عواطف حسن علي...
مصر..الحيزه..



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

*تونس يا بلادي... سميربن التبريزي الحفصاوي

الإعلامي د. أحمد أسامة عمر يتألق فى ندوة نادي سينما أسامة عمر

نفحةٌ قلب بقلمي السيد حسن عبدربه