وصفها * طارق عطية

وصفها
نقاؤها كعذب ماء............. في الفرات صبها
وخجلها ذكرني بما باء.......... الحياء طبعها
انثي فتصرخ بالانين ...ومن ذا يسمع صوتها 
لغة تهادي الي الفؤاد .....من الحنين حروفها
تبغي الحنان وتستغيث وليس عجبا رفضها
طلب ورفض حائران....... تأبي تدنس ثوبها
حتي ماطاب من الحديث تري يعف لسانها
اي رجل منذ أدم ..........حلم ليصبح زوجها
يكفيني ما زان الحديث مابين قلمي وقلبها
والله اعلم انه من............... ضلع ادم خلقها
لكني من فرط الحنين. احلم لأسكن ضلعها
طارق عطية


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

*تونس يا بلادي... سميربن التبريزي الحفصاوي

الإعلامي د. أحمد أسامة عمر يتألق فى ندوة نادي سينما أسامة عمر

نفحةٌ قلب بقلمي السيد حسن عبدربه