264 - هل يوماً ستأتيني ؟ - ‫#‏ بقلم_د_مهاب_البارودي‬

264 - هل يوماً ستأتيني ؟
بحثت عن ذاتي الهائمة في دنيا الغرام 
فوجدت نفسي أجول في بالك دون الأنام 
احتل افكارك دون إذن أو سلام
وجدت نفسي في قلبك يأويني ويحميني 
رأيت نفسي في عيونك تشبهني وتحتويني
يا من ملكتني وأحببتني وبحنانك ترويني
أخبرني بعنوانك طمأني وحاكيني
يا مجهول العنوان بك أحيا فهل يومآ ستأتيني
‫#‏بقلم_د_مهاب_البارودي‬

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

*تونس يا بلادي... سميربن التبريزي الحفصاوي

الإعلامي د. أحمد أسامة عمر يتألق فى ندوة نادي سينما أسامة عمر

نفحةٌ قلب بقلمي السيد حسن عبدربه