قصيدة ( أنفاس المجد ) بقلم / بشري العدلي محمد
قصيدة ( أنفاس المجد )
بقلم / بشري العدلي محمد
بقلم / بشري العدلي محمد
ياعـينُ كُـفِّي لاتصـبي بمـدمـعي
أسرابُ نور الفجرِ حول المضجعِ
المجد ينبع من ضفاف عروبتي
سيظل مجدي كالضياء الساطعِ
إنِّي نشرتُ النورَ خيراً في الورى
علما يضيء الكونَ ملءَ المسمعِ
فـقهاً تجـلَّـى كي يصون حـياتنا
نور النبـوة قـد أضـاء مرابعي
ونشرنا نور الحق من قلب وعي
كيما ينير الحق في قلب يعي
إني نذرتُ إلى الإله جوارحي
؛ أذني وعقلي والفؤادُ ومسمعي
ماخفتُ إلا من يراني في الدجى
إن كنت منفـردا أنـام بمخـدعي
فـالله يعـلم أن حـبِّيَ صـادقٌ
فالخير والإحسان هذا منبعي
فإذا ظُلِمتُ فلستُ أنسى تسامحي
وإذا ضربتُ ضربتُ ضربَ الموجعِ
إني أعيش على الحياة كأنني
نسماتُ صدقٍ في الضياء اللامعِ
أسرابُ نور الفجرِ حول المضجعِ
المجد ينبع من ضفاف عروبتي
سيظل مجدي كالضياء الساطعِ
إنِّي نشرتُ النورَ خيراً في الورى
علما يضيء الكونَ ملءَ المسمعِ
فـقهاً تجـلَّـى كي يصون حـياتنا
نور النبـوة قـد أضـاء مرابعي
ونشرنا نور الحق من قلب وعي
كيما ينير الحق في قلب يعي
إني نذرتُ إلى الإله جوارحي
؛ أذني وعقلي والفؤادُ ومسمعي
ماخفتُ إلا من يراني في الدجى
إن كنت منفـردا أنـام بمخـدعي
فـالله يعـلم أن حـبِّيَ صـادقٌ
فالخير والإحسان هذا منبعي
فإذا ظُلِمتُ فلستُ أنسى تسامحي
وإذا ضربتُ ضربتُ ضربَ الموجعِ
إني أعيش على الحياة كأنني
نسماتُ صدقٍ في الضياء اللامعِ
تعليقات
إرسال تعليق