طارق ضناوي‏


للصباح لغة في جبين الكون
تؤججها نسمات الصباح المشرقة ..
ومع تلك النسمات تترآءى 
لنا صور الأحبة ..
فنطرق الباب لنقول لهم :
صباح المودة والمحبة ..
صباح الذكريات وأسعد
الأوقات ..
فأنا لا أمتلك صباحاً باسماً
فأهديه لكم ..
غير أني أمتلك ثقة
ً بمالك الملك ..
فأسأله أن يهبكم السعادة
أينما كنتم ..
طبتم وطابت أيامكم
وطاب صباحكم بكل خير 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

*تونس يا بلادي... سميربن التبريزي الحفصاوي

الإعلامي د. أحمد أسامة عمر يتألق فى ندوة نادي سينما أسامة عمر

نفحةٌ قلب بقلمي السيد حسن عبدربه