أتحبني / بقلم الصادق عبدالله

أتحبني

سألتني ذات
ليلة ... أتحبني
قلت:
قد حان الوقت
كي أخبرك
أتركيني أهمس إليك
بكل أسراري
فأنت قدري
أنت محبوبة قلبي
وحبك كالسيف بداخلي
وقربك يريح أحلامي
وقلبي لاينبض بدون حبك
تسللت بداخلي
وعشقي لك علاماته
أنا دائما في حظنك
إرحميني من جنون حبك
ومن وجع دقات قلبي
فأنت قدري
وانت محبوبة قلبي

بقلم الصادق عبدالله
مغربي مقيم في إيطاليا

Image may contain: one or more people

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

*تونس يا بلادي... سميربن التبريزي الحفصاوي

الإعلامي د. أحمد أسامة عمر يتألق فى ندوة نادي سينما أسامة عمر

نفحةٌ قلب بقلمي السيد حسن عبدربه