وَلَوْ يَسدُّ الكلاااام-اسماعيل عبد الهادى
وَلَوْ يَسدُّ الكلاااام
طَوىً وجووووعاً
وظميئةً يُطفي (يطفئ)
حَرّها ولهيبها
لما احتجنا قطُّ
إلى طعاااامٍ
أو شرااااب
ولو يُعيدُ
العنااااق والتقبييييل
أرضاً
وحَقّاً سلييييباً
لما احتجنا
ياأمُة الملياااار
إلى جيووووشٍ
ولاااا لسلااااح
رَأيتكُمووووغُثااااءً
كأصفاااارٍ بأرض صرعى
فهناك مئين رفااااة
وهنا أخرى ألف رفااااة
والواحد المُتَبقّي
عن اليساااار
ما زال وااااقفاً وقد تكسّر
خِلْته لكأنّه والله
شاهداً ( شاهد قبرٍ وشاهداً عليكم ) عن اليمين
أبو آمن
تعليقات
إرسال تعليق