الكاس المكسور - بقلم / الطاووس وهاد وجدى إبراهيم مصطفى

الكاس المكسور
***************
حبي ليـــــــك مش ضعـــــف مني
ولا كــــان يوم ، غصــــــــب عنـــــي
بس النصــــيب ، جمعنـــــا ســـــوي 
بعــــد ما كــنت ، باكـــــــدب ظنـــي
*******************************
ح أدوس علــــي قلبــي ، ألف مــره
وأقــــدر كمان أتحدى ،،،،،، غــــرورك
وأقتل هــــــواك ،،،، جــــــــوه قلبــــي
وأقــــــدر كمان أزيد ، في جـــــنونك
********************************
اتعلمـــــــت منك ،،، حاجات كتيـــــره
قســــــوه مــــره ،،، وعــذاب وغيـــره
ولحـــد إمتى ،،،،،، ح أقدر اسكــــــت
عشـــــان تسيبني ،،،،، وكلي حيــــره
********************************
اتعلمــــــــت منـــــك ،،،،،،،، إزاي أقدر
أحــــــب امتي ،،،،،،، وازاي اهجــــــــــر
افضـــــل جنبــــك ،،،، ساعات كتيــــر
وساعة القسوه ،،،،، ابعـــــــــد اكتــــر
********************************
لو كان ،،،،،،،، قلبـــــــي كله جـــــــــراح
ازاي ح يقـــــــدر ،،،،،،، تانـــي يغيـــــــر
ولو عصفـــــور ،،،، من غيـر جنـــــــاح
تقــــــدر تقوللي ازاي ،،،،، ح يطيــــــر
********************************
الشمعـــــــه ،،،،،، لو داريت عليهـــــــا
لا يمكــــــــن ،،،،،،،،، ابدا تنطفــــــــــــي
والحـــــــب لو ،،،،،، ضحيت عشــــــانه
مش ممكـــــن ،،،،، يضيـــــع ويختفي
********************************
لو ،،،،،،، كان كلامــــــــي مزعــــــــــلك
اصحي ياروحي ،،،،، عشان تنســــاه
ولو فــــــــــــــؤادي ،،،،،،،، حــــــــن لك
قولي مكانك ،،،،،، فيـــــــن القــــــــاه
********************************
اللي كتبتــــــه ،،،،،،،، كان اوهــــــــــام
مجرد غنوه ،،،،،، وخيـــــــال اطفـــــال
اشعار غراميه ،،، وقصص افـــــــلام
ياما قريتها ،،،،،، ليــــــالي طـــــــــوال
********************************
فاجأه ،،،،،،،، لقيتني كنت بأحـــــــــلم
ضحكت عليها ،،،،،،، لأخــــــــــر يومي
حلم قصيــــــــــر ،،،،،،،،، ياما اتغيـــــــر
لما حــــــاولت ،،،،،،،، اكمـــــــل نومي
********************************
بقلم / الطاووس وهاد
وجدى إبراهيم مصطفى
دى الكون في 3:55 ص

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

*تونس يا بلادي... سميربن التبريزي الحفصاوي

الإعلامي د. أحمد أسامة عمر يتألق فى ندوة نادي سينما أسامة عمر

نفحةٌ قلب بقلمي السيد حسن عبدربه